التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, ٢٠٢٠

قصة قصيرة عن الحظ للأطفال

قصة قصيرة عن الحظ للأطفال قصة قصيرة عن الحظ للأطفال نسج سأروي حكاية عن الحظ ، نحن جميعًا نعرف الحظ : البعض يراه على مدار السنة ، وآخرون في سنوات معينة ليوم واحد ، أجل قد يعطي لناس مرة واحدة فقط في حياتهم ، ولكننا جميعًا نراه . هبة الحظ : لا داعي لأن أحكي فكل واحد يعرف بأن الله تعالى ، هو الذي يرسل الطفل الصغير ، ويضعه في حضن أمه ، يمكن أن يكون ذلك في القصر الضخم وبيت المقتدرين ، ولكن أيضًا في الحقول المفتوحة حيث الريح الباردة تهب ، ومع هذا فليس كل أحد يعرف ، ومع ذلك ربما يعرف الجميع أن ربنا في اللحظة التي يأتي بها ، بالطفل يأتي بهدية حظ معه ، ولكن من الواضح بأنها لا توضع إلى جانبه . نيوتن وحظه : توضع في مكان ما في العالم ، في مكان لا يفكر المرء في العثور فيه على حظه ، رغم أنه يكون هناك دومًا ، ذلك مفرح ، يمكن أن يوضع الحظ في تفاحة ، وذلك بعينه كان بالنسبة للعالم الذي اسمه نيوتن ، التفاحة سقطت فعثر هو على حظه ، ولدي قصة أخرى يمكن أن تروى وهي قصة كمثرى . قصة الرجل والكمثرى : كان هناك رجل مسكين ، ولد في فقر مدقع ، ونشأ في فقر مدقع وتزوج ، كان بالمناسبة نجارا خراطا وقد كان

قصة الكذب الابيض والثورة الكولمبية

قصة الكذب الابيض والثورة الكولمبية قصة الكذب الاببيض  والثورة الكولمبية مقدمة من نسج الكذبة الإيجابية هي مصطلح عُرف أثناء اندلاع الثورة بنهاية عام 2008م بسبب تورط أفراد بالجيش الكولومبي في اغتيال المدنيين الأبرياء ؛ والذي يُعرف في القانون الإنساني الدولي على أنها عمليات إعدام خارج نطاق القضاء . وتبدأ احداث قصة الكذب الابيض او الكذب الإيجابي   حين: فتح في الصباح عيونه على يوم جديد من النضال ، يسير المنزل ببطء حيث يتم استهدافه دون وعي في كل اتجاه ؛ في فتحات الجدران وبين الشقوق المفتوحة بمرور الزمن ؛ وفي كل صورة تستحضر الماضي ؛ مداعبةً كل شيء من خلال نظراتها وهي تسترجع ذكريات الماضي قائلةً : انظر إلى هذه القهوة التي تروق لك ؛ إنها ذات طعم مر بعض الشيء ولكنك تحبها هكذا؛ هل تتذكر ؟ تعرفت يداها على الأوراق التي تبحث عن تلك الصورة المفقودة ، لقد تكررت الطقوس ألف مرة لتنظيم الحياة في إطار الذكريات ، دون بكاء ؛ دون كلام ؛ مشيرةً فقط إلى أن روح ابنها لم تُفقد إلى الأبد ، لقد وجدوا بالأمس صديقه غونزالو في مقبرة من المقابر المركزية ؛ حيث قتلوه هو الآخر من الخلف ، كانت الأم ديانا تعان

قصة الراقصة والفتى

قصة الراقصة والفتى قصة الراقصة والفتى نسج الكثير من الناس يضيعون نصيبهم من السعادة ، ليس لأنهم لم يجدوها ، ولكن لأنهم لم يتوقفوا للاستمتاع بها .. ويليام فيدز William Feather . نبذة عن المؤلف : قصة من روائع الأدب الأميركي ، للكاتب الأديب ايرنست همنجواي ، ولد في 21 يوليو عام 1899م ، في أوك بارك – إلينوي – الولايات المتحدة ، بدأ الكتابة حينما كان في المدرسة الثانوية عام 1917م وبعد أن ترك المدرسة ، شغل منصب مندوب في نجمة مدينة كنساس ، تطوع في الجيش في الحرب العالمية الأولى ، وشارك في الحرب العالمية الثانية ، وحصل في كل منهما على أوسمة وقد أثرت الحرب على كتاباته ، وقد منح جائزة نوبل للآداب عام 1954م ، توفي منتحرًا بطلق ناري ، في منزله في آيداهو ، في 2يوليو عام 1961م . بوليس وتفتيش ذاتي : البوليس يطوق المكان حفاظًا على الأمن العام ، باب قصر المهرجان الضخم أغلق وفتحت بويبة صغيرة ، في الجدار يقف شرطي في مدخلها : يتسلم التذكرة من يد الزائر ، يقطعها إلى نصفين ، يحتفظ بالنصف ويعيد للزائر النصف الثاني ثم يقتحم ، جسده تفتيشًا وتلمسًا ، حتى إذا لم تصادف يداه وخزا معدنيًا تحت

قصة مانجا قصيرة واتباد

قصة مانجا قصيرة واتباد  قصة مانجا قصيرة واتباد نسج عندما عادت كينوكو من زيارة بيت أبويها ، استعادت ذكرى الوقت الذي مضت فيه زوجة أخيها لزيارة مسقط رأسها. نبذة عن المؤلف : قصة من روائع الأدب الياباني ، للأديب الياباني ياسوناري كاواباتا الحاصل على جائزة نوبل في الأدب عام 1968م ، بدأ كواباتا بلفت الانتباه إليه ، بعد تأليفه لعدة قصص قصيرة وهي بلد الثلج ، طيور الكركي الألف ، وتوفي كواباتا في 16 ابريل عام 1972م . هذه القصة مقدمة من نسج في قرية زوجة أخيها الجبلية ، هناك عرف يطلق عليه اسم مأدبة الزلابية ، فكل عام ، وفي كل مساء الحادي والثلاثين من يناير تدعى كل الفتيات اللواتي تزوجن ، وانتقلن للإقامة بعيدا عن العودة إلى القرية ، وتناول الزلابية في حساء الفاصوليا . الوطن : ألا تزالين ترغبين في الذهاب حتى في وسط كل هذا الجليد؟ . قالتها أم كينوكو ، وهي تشعر بالاستياء قليلًا ، بعد أن راقبت كنتها ، وهي تضع وليدها على ظهرها ، وتغادر الدار ، وأضافت : هل تستطيع حقا أن تستمتع بالأمر بعد كل ذلك القدر ؟ إن لها أطفال ، ومع ذلك فها هي تتصرف كالأطفال ، ما أعجب ألا يكون قد ربطها شعور بهذه الدار .