التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف قصص_واتباد

قصة يابانية عميقة المعاني

قصة يابانية عميقة المعاني في عمق روحي تراءت لي رؤية ،  قوامها نار حمراء تتهاوى على جبال حمراء بفعل وريقات الشجر الخريفية ، وفي حقيقة الأمر إنني رأيتها في واد ، كان هذا الوادي عميقًا ، شمخت الجبال سامقة على ضفتي النهر ، ولم يكن بمقدروي رؤية السماء في الأعالي ، ما لم أتطلع عاليًا وبشكل مستقيم ، كانت السماء لا تزال زرقاء ولكن الغسق كان يوشيها. صمت ألوان الخريف : كسا الوشي نفسه أحجار الوادي البيضاء ، ترى هل ملأ صمت ألوان الخريف ، في كل مكان حولي جسمي فجعلني أحس بالغسق على نحو مبكر ؟ تدفق نهر الوادي متخذا لونا نيليا قاتما ، وعندما دهشت عيناي لعدم انعكاس أوراق شجر الخريف في لون النهر العميق ، لاحظت النار وهي تنحدر في الماء .

عن الالوان نتحدث قصة قصيرة

عن الالوان نتحدث قصة قصيرة عن الالوان نتحدث قصة قصيرة نسج الأخضر تتدلى أصابع الزجاج المدببة إلى الأسفل ، ينزلق النور إلى الزجاج ، ساكبًا بحيرة من الأخضر ، تسدل الأصابع العشرة الطوال للثريا طوال اليوم الأخضر على المرمر . أصيبت فيرجينيا بحالة اكتئاب شديدة ، وزادت الحالة سوءًا بعد اندلاع الحرب العالمية الثانية ، وفي 28 مارس 1941م ، ارتدت فيرجينيا معطفها وملأته بالحجارة وأغرقت نفسها في نهر أوس القريب من منزلها ، ووجدت جثتها في 18 أبريل 1941م ودفن زوجها رفاتها تحت علم في حديقة مونكس هاوس في رودميل ساسيكس . الأخضر : ريش الدر ، بصرخاته الجافة ، حواف سعف النخيل الحادة خضراء أيضًا ، إبر الخياطة الخضراء تومض في الشمس ، إلا أن الزجاج الجامد يقطر على المرمر ، تحوم البحيرات فوق رمال الصحراء ، وعبرها تتمايل الجمال .

قصة مانجا قصيرة واتباد

قصة مانجا قصيرة واتباد  قصة مانجا قصيرة واتباد نسج عندما عادت كينوكو من زيارة بيت أبويها ، استعادت ذكرى الوقت الذي مضت فيه زوجة أخيها لزيارة مسقط رأسها. نبذة عن المؤلف : قصة من روائع الأدب الياباني ، للأديب الياباني ياسوناري كاواباتا الحاصل على جائزة نوبل في الأدب عام 1968م ، بدأ كواباتا بلفت الانتباه إليه ، بعد تأليفه لعدة قصص قصيرة وهي بلد الثلج ، طيور الكركي الألف ، وتوفي كواباتا في 16 ابريل عام 1972م . هذه القصة مقدمة من نسج في قرية زوجة أخيها الجبلية ، هناك عرف يطلق عليه اسم مأدبة الزلابية ، فكل عام ، وفي كل مساء الحادي والثلاثين من يناير تدعى كل الفتيات اللواتي تزوجن ، وانتقلن للإقامة بعيدا عن العودة إلى القرية ، وتناول الزلابية في حساء الفاصوليا . الوطن : ألا تزالين ترغبين في الذهاب حتى في وسط كل هذا الجليد؟ . قالتها أم كينوكو ، وهي تشعر بالاستياء قليلًا ، بعد أن راقبت كنتها ، وهي تضع وليدها على ظهرها ، وتغادر الدار ، وأضافت : هل تستطيع حقا أن تستمتع بالأمر بعد كل ذلك القدر ؟ إن لها أطفال ، ومع ذلك فها هي تتصرف كالأطفال ، ما أعجب ألا يكون قد ربطها شعور بهذه الدار .